¤ شكلت فلسطين نبض مقاومة الإمام المغيب السيد موسى الصدر اعاده الله بخير، فاستحضر كل عناوينها وأعلن أن دعم المقاومة الفلسطينية هو واجب شرعي، ودعا يوم كانت المقاومة الفلسطينية في بداياتها إلى تحويل ريع حفل إفطار في العام 1969 في اوتيل الكارلتون في العاصمة اللبنانية بيروت لصالح مجهودها الحربي، بعد أن عمل على الحصول على فتوى المرجع الاعلى للطائفة الإسلامية الشيعية في النجف الاشرف السيد محسن الحكيم بجواز دفع أموال الخمس لحركة فتح والمقاومة.*
*ولخص مواقفه في كلمات قصار نقتطف منها:⇓*
*¤ “ان القدس هي قبلتنا وملتقى قيمنا وتجسيد وحدتنا ومعراج رسالتنا، إنها قدسنا وقضيتنا”*
*ـ ¤ “ان حياتنا من دون القدس مذلة”*
*¤ “خذ علماً يا ابا عمار ان شرف القدس يأبى ان يتحرر إلا على أيدي المؤمنين الشرفاء”*
*¤ “ان اسرائيل نعتبرها خصمنا الأول وانها تشكل خطراً علينا، خطراً ثقافياً حضارياً اقتصادياً وسياسياً”*
*ـ “نحن نعتبر اسرائيل شراً مطلقاً”*
*¤ “إن الشيعة يعتبرون المسألة الفلسطينية هي مسألتهم، ويرون بأنه لن يتوفر أي أمن، طالما ان أمن العدو الصهيوني الذي يطمع في أراضيهم رابض على بعد عشرات الامتار منها”*
*ـ “يجب ان نسعى كي تبقى اسرائيل عدوة”،*
*ـ “إن السند الحقيقي للثورة الفلسطينية هو عمامتي ومحرابي ومنبري”*
*ـ “إن العودة الى فلسطين هي صلاتنا وإيماننا ودعاؤنا نتحمل في سبيلها ما نتحمل ونتقرب الى الله في سبيلها بما نتحمله من متاعب”*