بعد ان انتهت مباراة الذهاب بتعادل ايجابي بهدف لكل فريق،تمكن ابناء المدرب غوارديولا من نصب كمين محكم في مباراة الاياب على ملعب الإتحاد،اسفر عن نهاية المواجهة بنتيجة ساحقة للستيزنز.
و تمكن الفريق الانجليزي من دك حصون الملكي برباعية،ليعلن عن نهاية مأساوية للمغامرات المدريدية في دوري الابطال لهذا العام.
و بفوزه على ريال مدريد،ضرب السيتي موعدا ناريا مع الانتر في النهائي،بعد مشوار كبير للفريق الايطالي في البطولة.كما سيكون هذا النهائي الرابع الذي سيخوضه غوارديولا في هذه البطولة،والثاني له مع السيتي.فهل يسترجع الانتر ،المجد الغائب منذ ١٣ عاما ويضيف البطولة الرابعة الى رصيده الاوروبي،ام ان غوارديولا قد عزم على الظفر باللقب هذه المرة؟