الواقع برس اخبار محلية وعالمية
*عـضـو تـكـتـل لـبـنـان الـقـوي الـنـائـب سـيـمـون ابـي رمـيـا:*
– الطرد لا يُوجه لي، وأنا من المساهمين في تأسيس التيار وكنت الأكثر قربا من عون وأحمل نفس قضيته.
– لا تنافس بيني وبين باسيل، وشعبيتي عُبّر عنها خلال الانتخابات.
– نريد رئيسا للجمهورية في أسرع وقت لكن لسوء الحظ منطق التحدي في البلد عطل الاستحقاق.
– المعارضون لمسار ترشيح فرنجية لاحظوا أنهم يعترضون من دون الاتفاق على بديل فاتجهوا لاختيار مرشح آخر.
– ترشيح أزعور أتى لمنع وصول سليمان فرنجية إلى سدة الرئاسة.
– لدى أزعور كفاءات اقتصادية وهو مدير الصندوق الدولي في الشرق الأوسط ولديه القدرة كي يكون في موقع الرئاسة، ولكن ترشيحه أتى لتوجيه رسالة الى الثنائي الشيعي بأن وصول فرنجية غير ممكن.
– أعتبر ترشيح فرنجية خطأ استراتيجيا، إذ إنّ ترشيحه من قبل “الثنائي الشيعي” شكّل نوعًا من الاعتراض في الشارع المسيحي، مع الإشارة الى أنّ الشارع المسيحي السياسي مشتت نتيجة الانقسامات والخلافات.
– أتواصل مع “اللقاء الديمقراطي” وأكدوا لي أن أزعور مرشح توافقي، ولكنه أصبح مرشح مواجهة وعندها أصبح لديهم تساؤلات.
– باسيل قال أنه من الطبيعي ان يصوت تكتل “لبنان القوي” لجهاد أزعور، ولكن لا أعلم ما إذا الجميع سيلتزم.
– التقيت باسيل يوم أمس وكان لدي تساؤلات عن جدوى التصويت لأزعور، فهو برأيي ليس مرشح تقاطع بل “قطع” الطريق على فرنجية.
– لا أتوقع من باسيل أن يخلق علاقة سلبية مع نواب التيار، ولم نتأكد حتى الساعة عما إذا كنا سنصوت لأزعور أو بورقة بيضاء.
– الاختلافات والتمايزات بالرأي مع الحزب لا تعني أنه وقع الطلاق بيننا وبينهم، ولا رغبة لدينا بالطلاق معهم.
– لو حصل الطلاق فعليًا مع “الحزب” لما دعا باسيل الى الذهاب نحو مرشح “توافقي” بل كان دعا الى معركة “كسر عضم”.
– وأنا مع تطوير وثيقة التفاهم مع الحزب.
