ادعت امام فصيلة الشويفات المدعوة “غ. ش.” انه دخل شاب وفتاة مجهولين (الفتاة محجبة والشاب مقنع ويلبسان قفازات ) الى منزلها الكائن في بشامون وادعيا بأنهما موظفان في شركة الكهرباء وبحوزتهما مسدسات حربية وعملا على تكبيلها وسلباها مبلغ 30 مليون ليرة لبنانية ومجوهرات بقيمة خمسة الاف دولار وهاتفين خلويين ثم فرا الى جهة مجهولة.