بعدما أقفلت صناديق الإقتراع وبانت الصورة العامة للتوازنات السياسية الجديدة التي ستحكم البلاد خلال السنوات الأربع القادمة، تتجه الأنظار إلى التشكيلة الحكومية التي ستضع القوى الرئيسة في لبنان على طاولة واحدة.
واللافت أن نتائج انتخابات ٦ أيار أظهرت نقلة لا يستهان بها على مستوى الأحجام النيابية لمختلف الكتل، إن صعوداً أو نزولاً، ما يطرح علامة استفهام عريضة حول توزع المقاعد الوزارية بين هذه القوى فضلاً عن العراقيل التي ستتخلّل الاستشارات
وكان الإعلامي سالم زهران قد رأى في هذا الإطار أن “تشكيل الحكومة سيعتمد مبدأ النسبية أيضا بحيث تنال كل كتلة عدداً نسبةً إلى حجم وزرائها”.
بعدما أقفلت صناديق الإقتراع وبانت الصورة العامة للتوازنات السياسية الجديدة التي ستحكم البلاد خلال السنوات الأربع القادمة، تتجه الأنظار إلى التشكيلة الحكومية التي ستضع القوى الرئيسة في لبنان على طاولة واحدة
واللافت أن نتائج انتخابات ٦ أيار أظهرت نقلة لا يستهان بها على مستوى الأحجام النيابية لمختلف الكتل، إن صعوداً أو نزولاً، ما يطرح علامة استفهام عريضة حول توزع المقاعد الوزارية بين هذه القوى فضلاً عن العراقيل التي ستتخلّل الاستشارات.
وكان الإعلامي سالم زهران قد رأى في هذا الإطار أن “تشكيل الحكومة سيعتمد مبدأ النسبية أيضا بحيث تنال كل كتلة عدداً نسبةً إلى حجم وزرائها”.