أكدت مصادر المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم للـ LBC أنه يتابع ملف المصور سمير كساب منذ البداية مع ملف المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس يازجي، وهو لم يتوقف عن العمل على كشف مصير كساب لكن الأهم في أي قضية من هذا النوع أن يتم التوصل إلى جهة معنية باختطاف كساب للتفاوض معها وهو ما لم يحصل، مشيرة إلى أن إبراهيم حاول التوصل إلى الحصول على أي خرق في القضية لكن هذا لم يحصل حتى اليوم وبالتالي لا يمكن التأكيد ما اذا كان حيا أو ميتا.
وفي ملف زوجات وأولاد مقاتلي “داعش”، أوضحت المصادر أن الأمن العام يقوم بما هو مكلف به وهؤلاء يخضعون للمحاكمة وفق القوانين اللبنانية.
وعلمت الـ LBC أن لبنان تسلك من الجانب السوري، اللبناني عبدالله زكريا جابر، وهو من البداوي ودخل الأراضي السورية عام 2016 والتحق بتنظيم “داعش” وقد سلمه الأمن العام إلى القضاء العسكري.