في بيان اليوم، “ما تعرض له الزميل الاعلامي محمد صالح خلال رحلة سياحية في اليونان واحتجازه والتحقيق معه من قبل السلطات اليونانية على خلفية تشابه في الاسماء”. وطالبوا “الدولة اللبنانية والوزرارت المعنية، لا سيما وزارة الخارجية، بايلاء القضية الاهتمام اللازم وعدم التهاون والاستخفاف بما حصل مع الزميل صالح، الذي حمل صورة الجنوب ومأساته طيلة عقود من الزمن، وكان مثالا للاعلامي الوطني الملتزم والمنتمي الى قضايا أهله وناسه”، آملين بعودته السريعة الى وطنه وعائلته وزملائه.
وختم البيان: “ان ما حصل مع الزميل محمد صالح ممكن ان يحصل مع اي مواطن لبناني، لذا على الدولة اللبنانية تحصين وحماية مواطنيها وعدم تركهم فريسة للاجهزة الامنية في مختلف دول العالم”.