*🥏دولتنا تحمل بزور الفشل ونحن ضد منطق الإلغاء والورقة الاقتصادية بداية العمل الإصلاحي🥏*
لفت الوزير السابق علي حسن خليل إلى أنّ “العقل العامل على خط تشكيل الحكومة كان همّه إنجاز الحكومة بأسرع وقت وبأفضل صيغة تؤمّن إعطاء الثقة للناس، وإعطاء الثقة للمجتمع الدولي، وطي صفحة الإشكالات الّتي رافقت عمليّة التسمية والتكليف والتأليف، للإنطلاق نحو مرحلة العمل”.
وبيّن في حديث تلفزيوني، أنّ “حركة الإتصالات تكثّفت كثيرًا خلال فترة التأليف، أبرز ما فيها قرار القوى السياسيّة، أقلّه “الثنائي الشيعي” بتسهيل مهمّة التأليف إلى أقصى حدّ سواء عبر الإختيارات أو الحقائب أو كيفيّة توزيعها”، مركّزًا على أنّ “المهم كيف نلتقط اللحظة وننتقل إلى مرحلة العمل الجدّي والحقيقي لإعادة ثقة الناس بالدولة، الّتي تبدأ بإعاة الثقة بالحكومة.
في هذه المرحلة نحن مجبرون على إقرار خطوات جديّة وقاسية للمساعدة بالنهوض”.