كم تؤلم الحقيقة عندنا تعرّي جوقة العهد وموتوريه وتكشفهم على حقيقتهم العهد لا يفشل لانه ينتقم ولا ينتقم لانه يفشل لوقف التعامل مع اللبنانيين على انهم فقراء ويعانون من الجوع بعبدا سقطت مرتين وفي الحالتين كان “سيد القصر” نفسهلو تخبروننا عن إنجازات وزارتكم لنغار من نجاحكم السجال مع الفاشلين مربك خاصة من فقدوا توازنهم بعد خسارة لقب المعالي

كم تؤلم الحقيقة عندنا تعرّي جوقة العهد وموتوريه وتكشفهم على حقيقتهم العهد لا يفشل لانه ينتقم ولا ينتقم لانه يفشل لوقف التعامل مع اللبنانيين على انهم فقراء ويعانون من الجوع بعبدا سقطت مرتين وفي الحالتين كان “سيد القصر” نفسهلو تخبروننا عن إنجازات وزارتكم لنغار من نجاحكم السجال مع الفاشلين مربك خاصة من فقدوا توازنهم بعد خسارة لقب المعالي

 

 

 

🆕🥏كم تؤلم الحقيقة عندنا تعرّي جوقة العهد وموتوريه وتكشفهم على حقيقتهم

 

 

شدّد عضو “​اللقاء الديمقراطي​” النائب ​هادي أبو الحسن​، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّه “كم تؤلم الحقيقة عندنا تعرّي جوقة العهد وموتوريه وتكشفهم على حقيقتهم أمام الرأي العام الّذي أمعنوا في تضليله.

 

يا ييتكم تمتلكون الشجاعة والجرأة وتعترفون بفشلكم، وتتصرّفون وفق القول التالي: إذا إبتليتم بالمعاصي فاستتروا”.

 

 

 

 

🆕🥏العهد لا يفشل لانه ينتقم ولا ينتقم لانه يفشل

 

 

 

 

توجه المستشار الأول ل​رئيس الجمهورية​ ​سليم جريصاتي​، الى رئيس “​الحزب التقدمي الإشتراكي​” ​وليد جنبلاط​، قائلا: “الى الوزير السابق وليد جنبلاط من وزير سابق يصدقه القول: العهد لا يفشل لانه ينتقم ولا ينتقم لانه يفشل.

 

العهد يخوض معركة غير متكافئة ضد ​الفساد​ السلطوي”، معتبرا أن “المتضررين من الانتصار في هذه المعركة معروفون، كما المستفيدين من الفشل

 

 

 

🆕🥏لوقف التعامل مع اللبنانيين على انهم فقراء ويعانون من الجوع

 

 

 

أكد الوزير السابق ​غسان عطالله​، في حديث تلفزيوني، ان “الشخص الذي يعاني الوجع الاكبر في ​لبنان​ هو ​رئيس الجمهورية​ العماد ​ميشال عون​ لانه كان يجمع الليل ب​النهار​ ويقوم بعقد اجتماعات بشكل مكثف من اجل ايجاد الحلول المناسبة، والبعض الاخر ذهب وتنصل من مسؤولياته وحاول ركوب موجة ​الثورة​”، مشيراً الى انه “لا بد من وقف التعامل مع اللبنانيين على انهم طبقة فقيرة وتعاني من الجوع فلا بد من الذهاب والعمل على بناء مصانع جديدة من اجل توفير فرص عمل للناس بالعمل، لا ان نذهب الى ​فرنسا​ ونقوم برحلة عائلية ولا نبالي لما يحديث في لبنان”، مشدداً على انه “نحن ​14 آذار​ بالممارسة وبالأفعال وبالثقافة وبالكرامة، ولا أحد، يستطيع أن يلغي تاريخنا خصوصاً النائب السابق ​وليد جنبلاط​ الذي كان شريك المحتل”، سائلاً اياها “هل أنت خائف على ​الطائف​ لأنه ألبسكم ثوباً أبيض منذ سنوات طويلة أخفى عيوبكم ومساوئكم وسمح لكم بالانغماس ب​الفساد​؟

 

 

 

🆕🥏لو تخبروننا عن إنجازات وزارتكم لنغار من نجاحكم

 

 

لفت عضو تكتل “لبنان القوي” النائب ​زياد أسود​، إلى أنّ “أولى علامات الضعف أن يُعقد مؤتمر لكشف فساد بحقّ فريق واحد، مبني على مزاعم وأن تُترك ملفات فساد دون مقاربة جريئة، لأنّ حليف الحليف له فيها ما له معكم”.

 

وركّز في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، تعليقًا على المؤتمر الحصافي لنواب تكتل “الجمهورية القوية”، على أنّه “لو تخبرونا عن إنجازات وزارتكم لنغار من نجاحكم، بدلًا من إلهاء الناس بأكاذيب لتغطية فشلكم.

 

الخائن له ساعة وللحق ساعات.

 

 

 

 

🆕🥏بعبدا سقطت مرتين وفي الحالتين كان “سيد القصر” نفسه

 

 

 

لفت عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب ​فيصل الصايغ​، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي الى أن “ال​لبنان​يين سيذكرون أن ​بعبدا​ سقطت للأسف مرتين في التاريخ: في الأولى نتيجة خطأ في الخيارات العسكرية سنة 1990، وفي الثانية نتيجة خطأ في الخيارات السياسية والاقتصادية سنة 2020″، معتبرا أن “المفارقة، أو المأساة، هي أنه في الحالتين كان “سيد القصر” نفسه، وكانت النتيجة مآسي وانهيارات وتراجعاً مخيفاً لموقع لبنان والثقة به وبدوره ومستقبله وإذلالاً للمواطنين وهجرة غير مسبوقة للبنانيين”.

 

 

 

 

🆕🥏السجال مع الفاشلين مربك خاصة من فقدوا توازنهم بعد خسارة لقب المعالي

 

 

لفت عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي”، النائب ​​بلال عبدالله​، في تصريح على ​وسائل التواصل الاجتماعي​، الى انه “من جديد، جوقة العهد والقصر، ازعجتها الحقيقة الساطعة، فأطلقت العنان للاتهامات والتخيلات والهلوسات والأحلام”.

 

ولفت الى أن “السجال مع الفاشلين مربك، خاصة من فقدوا توازنهم بعد خسارة لقب المعالي”، مؤكدا أن اللقب “كان اساسا مبهبط عليهم”، معلقا “السنديانة الحمراء، كانت وستبقى عصية، والفطريات إلى زوال

 

 

 

 

 

 

🆕🥏ليت صفقات البواخر والتلزيمات بالتراضي تنتهي كي نصل إلى دولة القانون

 

 

ركّز المكتب الإعلامي لعضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب ​عماد واكيم​، على أنّه “يبدو أنّ عقدة الاضطهاد و”الحرب الكونية” تلازم “​التيار الوطني الحر​”، لذا سارع عبر نوابه وجيشه الإلكتروني وقطاع الشباب والرياضة لديه إلى التعليق على المؤتمر الصحافي الّذي عقده نواب “​حزب القوات اللبنانية​” ولكن دون تناول مضمونه، معتبرين أنّ المؤتمر موجّه للتصويب على وزراء “التيار الوطني الحر” وعلى عمل ​وزارة الطاقة​، فصدق المثل “مين في مسلّة تحت باطو بتنعرو”.

 

 

 

*_________الإخبارية الإعلانية اللبنانية_________*

*يلفت سرفر موقع “الاخبارية الاعلانية اللبنانية ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره قيل قال يقال*

شاهد أيضاً

مجازر إسرائيل = عدالة السما كتير قوية/دكتور عباس

بسم الله الرحمن الرحيم إَنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا وَرَضُواْ بِالْحَياةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ …