كثفت الاوساط الحكومية تسريباتها المؤكدة على ان التصحيح لن يطاول الرواتب، بل ستكتفي بالعلاوات والعطاءات والامتيازات وساعات العمل ونفقات السفر بعد ما لاح في افق بعضها الخوف من استنساخ الحالة الشعبية في الجزائر والسودان في لبنان.