*مـصـدر سـيـاسـي لـلأنـبـاء:*
– عون يدرك تماما أن الأزمة التي يمر بها لبنان تتجاوز الانهيار الاقتصادي أو الفراغات السياسية إلى أزمة خيار وطني ولهذا جاءت دعوته إلى التمسك بالفرص لا الوقوع في فخاخ الفتنة
– تأكيد الرئيس على قسمه لم يكن تفصيلا عاطفيا بل كان موقفا سياديا يعكس رفضا واضحا لكل محاولات الإيحاء بأنه قد يتساهل مع مشاريع تفتيتية أو اقتراحات دولية مشبوهة
– الجيش اللبناني ينفذ مهمات دقيقة ويتفوق على ضعف الإمكانات وتدني الرواتب وأشياء عدة ولا يتراخى إطلاقا لا بل يصبح أكثر قوة في أوقات الشدة التي لا تكاد تغيب عن يومياتنا
– توافق تام حول مفاوضات نزع السلاح وبسط سلطه الدولة بين لبنان ممثلا بالرؤساء الثلاثة من جهة والجانب الأميركي عبر الموفد توماس باراك