هناك انقسام داخل هيئة الأركان الإسرائيلية حول مسألة احتلال مدينة غزة.
– رئيس الأركان إيال زامير يقود معسكرًا يفضّل صفقة جزئية لإطلاق قسم من الأسرى بالتوازي مع ضغط عسكري تدريجي.
– خطة زامير تشمل: حصار غزة، إجلاء السكان، هجمات تدريجية، وإدخال مساعدات إنسانية لاستعادة الشرعية الدولية.
– الهدف من الخطة هو تقليل المخاطر على حياة الأسرى وتقليل خسائر الجيش.
– المعسكر الآخر من الجنرالات يرفض الصفقة الجزئية ويرى أنها تمنح حماس فرصة للتعافي.
– هؤلاء الجنرالات يطالبون بـ احتلال غزة فورًا مستغلين حالة الضائقة التي تعيشها حماس.
– يعتبرون أن الاحتلال السريع سيؤدي إلى تدمير شبكة الأنفاق وضمان أمن مستوطنات الغلاف.
– يخشى هذا الفريق بأن المماطلة ستؤدي إلى فقدان الأسرى والشرعية الدولية واستمرار الحرب لسنوات.
– الخلاف بين المعسكرين مهني لا أيديولوجي، بعكس الخلافات السياسية داخل الحكومة حول الاستيطان.
– قرار الحكومة جاء كحل وسط: التفاوض على صفقة شاملة مع استمرار الضغط العسكري والاستعداد لاحتلال غزة إذا فشلت المفاوضات.