“السيد هاشم في عين العدو”

“السيد هاشم في عين العدو” يمكن أن يُصاغ كعنوان لبحث أو مقال يتناول كيف يرى العدو الصهيوني شخصية السيد هاشم صفي الدين، وما يعكسه ذلك من اعتراف ضمني بدوره ومكانته في معادلة الصراع.

خاص الواقع برس

يمكن أن يُبنى النص على عدّة محاور:

 

1. مكانته في العقل الأمني الإسرائيلي

 

تُظهر تقارير العدو أنّ السيد هاشم يُصنّف بين أبرز القيادات الفاعلة في “حزب الله”.

 

يُشار إليه كخليفة محتمل للسيد حسن نصرالله، ما يجعله في دائرة المراقبة والمتابعة الدقيقة.

 

 

 

2. العدو ورهبة الشخصية

 

الإعلام العبري يركز على شخصيته القيادية وقدرته على التنظيم والإدارة.

 

يعتبرونه رجل الظل الذي يجمع بين الفكر السياسي والعمق العقائدي.

 

 

 

3. بين الاستهداف والتحليل

 

تكررت محاولات العدو لتسويق صورة السيد هاشم على أنّه “العقل المدبّر” خلف جزء من القرار السياسي والعسكري.

 

إدراج اسمه في لوائح العقوبات الأميركية والإسرائيلية يعكس حجم القلق من دوره المؤثر.

 

 

 

4. الرسالة التي تصل من هذه النظرة

 

كلما زاد العدو في الحديث عن شخصية قيادية، كان ذلك تأكيدًا على فعاليتها في ميدان المقاومة.

 

نظرة العدو تعكس في الوقت نفسه حجم الاحترام القسري والخشية من هذا الدور.

شاهد أيضاً

صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: صدرت تعليمات لقوات الجيش الإسرائيلي بتعزيز اليقظة خوفًا من تنفيذ حماس عملية أسر في مدينة غزة.

صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: صدرت تعليمات لقوات الجيش الإسرائيلي بتعزيز اليقظة خوفًا من تنفيذ حماس …