اعتبر مصادر معارضة للعهد، لـ”الأنباء”، أن “خروج رئيس الجمهورية ميشال عون في الموضوع الدرزي من التحفظ الى خوض مواجهة مباشرة مع رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط مرتبط بعاملين:
– الأول يرتبط بوجود طلب سوري ملح بتوزير النائب طلال أرسلان.
– الثاني يتعلق بكون أرسلان الشخصية الدرزية القادرة على تأمين حليف درزي لرئاسة باسيل، ومن هنا يمكن تفسير تمسك عون بتوزيره.