١- تلقيت اتصال يوم ١٣ اب الجاري من رقمين الاول عرّف عن نفسه انه “علي ولاء مظلوم” والثاني عرّف عن نفسه انه “علي خضر طليس” على خلفية فيديو لي عن حساب “عبير منصور”
٢- في الاتصال الاول المسجل والذي اصبح في عهدة السلطات المختصة سمعت شتماّ وسباً واتخذت الاجراء القانوني
٢- في الاتصال الثاني، المسجّل ايضاً، تم اتهامي بالتعرض للشهيد الشيخ خضر طليس، شرحتُ للمتصل ان اي تعدي لم يحدث وانني وشقيق الشيخ خضر طليس الحاج زياد طليس تحدثنا في الموضوع وهو على علم بكل تفاصيل الكلام الذي لم ولن يكون فيه اهانة للشهيد في المقاومة الاسلامية النائب الشيخ خضر طليس
٣- تفاجأتُ اليوم بادعاءات المدعو علي طليس انني اقوم بوساطات للصلح، هذا الكلام غير صحيح جملةً وتفصيلاً، وهو يأتي في اطار واضح يرغب صاحبه الصاق ما ليس بي لكسب انتباه ربما
٤- المدعو طليس قال بالحرف: “انت شو خصك تدافع عن حزب الله”، جاوبته انني ومن موقعي المتواضع سادافع وابقى ادافع عن هذه المقاومة التي ينتمي والدك لقافلة شهدائها
٥- هذا موقفي في العلن والخفاء، في الحديث الخاص والعام، ولن يغيّره حتى الموت.
٦- ان اهالي بريتال باغلبهم مقاومين متأصلين، منهم ١١٩ شهيداً ارتفعوا على مذبح الوطن تحت راية المقاومة، وستبقى هذه البلدة العزيزة المقاومة باهلها اصحاب النخوة والشرف رمزاً للمقاومة لا يمسها ضيم بمعاداة قلة قليلة لنهج الشهيد خضر والشهيد ولاء ونهج المقاومة
٧- كما قال الشهيد ولاء رضوان الله عليه : “عشت مرارة الحياة والانتظار .. وأدعو اللّه أن يوفقني ويجعلني معكم ( الشهداء) مع الحسين عليه السلام”