ادعى امام مخفر النبي شيت المدعو “م. غ.” سوري الجنسية أنه أثناء وجود ابنته رؤى مواليد 1996 في منزل خالتها في بلدة سرعين الفوقا، خرجت متجهة الى بيروت، ولدى الاتصال بها من قبل والدها على رقم هاتفها اجاب شخص مجهول لمرة واحدة فقط واخبره انه عثر على الهاتف وحقيبتها على طريق الهرمل.
ورفض هذا الشخص تسليم الهاتف والحقيبة منعاً للمساءلة ثم أقفل هاتف رؤى وما زال مقفلاً حتى الساعة.