يستهوي تلفيق التّهم ورمي النّاس بالباطل دون وجه حقّ، واختباؤهم خلف حسابات وهميّة دليل على وهم ادعاءاتهم، وزيف مزاعمهم..
يطبخون سمّ حقدهم في الغرف السوداء للتعبير عن نفوسهم المريضة، التي تتمخّض كراهية وحقدًا على حركة أمل وقياداتها، ولن تثنينا كلّ محاولاتهم عن متابعة المسيرة النضالية ولن تلهينا عن خدمة أهلنا وحركتنا ووطننا.
وما يتداول من قبل اصحاب الحسابات الوهمية والشائعات، سنواجهه بحقيقة مسيرتنا الناصعة ومن خلال اللجوء الى القضاء ومكتب الجرائم المعلوماتية.
*المسؤول التنظيمي لإقليم جبل عامل*
*الحاج علي اسماعيل*