المستشفيات الميدانية تستقبل المرضى مجانا

المستشفيات الميدانية تستقبل المرضى مجانا

اعلمت ​وزارة الصحة العامة​، في بيان، المواطنين بأن “​المستشفيات​ الميدانية التي وصلت إلى ​لبنان​ غداة ​انفجار​ المرفأ لا تزال تعاين وتعالج مجانًا جميع المرضى والجرحى الذين يقصدونها في اختصاصات متعددة تشمل الصحة عامة، ال​جراحة​ العامة والجراحة التجميلية والتوليد، كما يتم توزيع ​الأدوية​ مجانًا في عدد منه”.

ونشرت الوزارة لائحة محدثة بهذه المستشفيات الميدانية و​تفاصيل​ خدماتها:
– المستشفى الإيراني في ​الجامعة اللبنانية​ الحدث: يؤمن التشخيص والمعاينات والفحوصات، والأدوية بما فيها أدوية ​الأمراض​ المزمنة، وتعليق أمصال وإجراء عمليات متوسطة، إضافة إلى تقطيب الجروح ومعالجة ​الحروق​ وتخطيط القلب وأجهزة تنفس ومعالجة الكسور. وفي المستشفى عدد من الأسرة في حال احتاج المرضى للمزيد من العناية.

– المستشفى الإيطالي في الجامعة اللبنانية الحدث (سيتم افتتاحه الأسبوع المقبل لاستقبال ​حالات​ مرضية غير حرجة لتخفيف الضغط عن المستشفيات): سيكون مجهزًا بمختبر وقسم أشعة، وسيجري فحوصات PCR لمن يقصده من المرضى بهدف حمايتهم من الفيروس كما حماية طاقمه الطبي؛ وسيكون مجهزًا بأدوية لتأمينها للمرضى بحسب تشخيص وضعهم الصحي بعد الكشف الكشف عليهم في المستشفى.

– المستشفى المغربي في الكرنتينا: يتضمن مختبرًا وصيدلية، وهو متخصص في علاج ​الأطفال​ والأمراض والجراحة النسائية وأمراض العيون والجراحة العامة وجراحة العظام.

” المستشفى الأردني في تل الزعتر: يضم صيدلية وفيه اختصاصيو جراحة عظم وتجميل وجراحة عامة وصحة عامة وتوليد. ويؤمن المستشفى فحوصات PCR للمرضى قبل البدء بعلاجهم.

– المستشفى القطري في موقف ​مستشفى الروم​ الأشرفية: يضم 500 سرير لعلاج المرضى، من ضمنها ثلاثة أسرة عناية فائقة مع أجهزة تنفس إصطناعي، مع تخصيص سرير عناية للأطفال وسريران للجراحات بسيطة. كما في هذا المستشفى صيدلية تؤمن أدوية للأمراض المزمنة و​السكري​ ومسكنات ومعدات لمعالجة الكسور”.

🔹🔶🔷🔸🔹🔶🔷🔸
*ملاحظة* *Khabarajellebanon*
🔹🔶🔷🔸🔹🔶🔷🔸

*☆■الإخبارية■☆*
*☆■الرياضية■☆*

*يلفت سرفر موقع “خبر عاجل ليبانون” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره قيل قال يقال

شاهد أيضاً

مجازر إسرائيل = عدالة السما كتير قوية/دكتور عباس

بسم الله الرحمن الرحيم إَنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا وَرَضُواْ بِالْحَياةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ …