عرض مع جاويش أوغلو للعلاقات الثنائية والتقى بوريل الذي وعد بالبحث جديا بتقديم مساعدات فورية وطارئة للبنان  

عرض مع جاويش أوغلو للعلاقات الثنائية والتقى بوريل الذي وعد بالبحث جديا بتقديم مساعدات فورية وطارئة للبنان

 

التقى وزير الخارجيّة والمغتربين ​عبد الله بو حبيب​، على هامش أعمال منتدى أنطاليا الدّبلوماسي، وزير خارجية ​تركيا​ ​مولود جاويش أوغلو​، في حضور سفير ​لبنان​ في أنقرة غسان المعلم والدّبلوماسي يوسف جبر.

وتمّ البحث في العلاقات الثّنائيّة بين البلدين، والدّعم الّذي تقدّمه تركيا للبنان في المجالات كافّة، الاقتصاديّة والغذائيّة، وتداعيات الأزمة الأوكرانيّة على أوروبا والشرق الأوسط، ونتائج الوساطة التركيّة من أجل وقف تدهور الأوضاع بين ​أوكرانيا​ و​روسيا​. وشكر بو حبيب لنظيره التّركي الدّعوة للمشاركة في المنتدى وحسن الضّيافة والتّنظيم، ووعد جاويش أوغلو بتلبية دعوة بو حبيب لزيارة لبنان قريبًا، من أجل استكمال البحث في مختلف المشاريع والبرامج الثّنائيّة.

كما التقى وزير الخارجية الممثّل الأعلى للسّياسة الخارجيّة وشؤون الأمن في ​الاتحاد الأوروبي​ ​جوزيب بوريل​، وتمّ البحث في تداعيات ​الأزمة الأوكرانية​ على لبنان، وخصوصًا على مستوى الأمن الغذائي والطّاقة. ووَعد المسؤول الأوروبي بالبحث جديًّا في تقديم مساعدات فوريّة وطارئة للبنان.

كما تمَّ التطرّق إلى المفاوضات مع ​صندوق النقد الدولي​، وضرورة التوصّل إلى اتّفاق قبل الانتخابات النيابية، ليستفيد لبنان من رزمة المساعدات الماليّة الّتي خصّصها له الاتحاد الأوروبي.

وتمَّت مناقشة التّداعيات الخطيرة والتّصاعديّة الّتي ما زال يعاني منها لبنان، جرّاء وجود أكثر من مليون ونصف مليون نازح سوري على أراضيه، وما يترتّب على ذلك من ضرر على المجتمعات اللّبنانيّة المضيفة لهؤلاء النّازحين، في ظلّ عدم كفاية مساعدات المجتمع الدولي.

 

 

 

🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐
*ملاحظة* *https://khabarajellebanon.com*
🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐

*☆■الإخبارية■☆* *☆■الرياضية■☆*

*لإعلاناتكم على شبكاتنا التواصل مباشرة*
https://wa.me/96170705568?text

*يلفت سرفر موقع “خبر عاجل ليبانون” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره قيل قال يقال*

شاهد أيضاً

مجازر إسرائيل = عدالة السما كتير قوية/دكتور عباس

بسم الله الرحمن الرحيم إَنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا وَرَضُواْ بِالْحَياةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ …