*كلٌ قادرٌ على تحديد نقطة بداية و الانطلاق منها، لكن العبرة دائما ما تكون بالاستمرارية بأعلى وتيرة ممكنة، و ان يكون هناك قدرات جديدة مع كل شروق للشمس*
*الواقع برس موقع اخباري مستقل انطلق في الواحد والعشرون من شهر كانون من العام ٢٠١٧ و اتخذ من العاصمة اللبنانية بيروت مقرا له.*
*رغم قصر عمر الموقع الا أنه أصبح فعليا واحد من اهم المواقع العربية انتشارا وتأثيرا،*
*كما ينتشر مراسلوه في عواصم القرار والكثير من دول العالم و المنطقة والبلاد العربية كافة .*
*تميز الواقع برس منذ انطلاقته في الكثير من التغطيات و قدمت السبق الصحافي في اخباره . وكان رائدا في تغطية الحرب الاسرائيلية على غزة والعراق ولبنان*
*يقوم الواقع برس على شعار “الواقع ويلتزم به لنقل الحقيقة والرأي في عالم مأزوم. ويخرج الواقع برس في لحظة سياسية حرجة في تاريخ المنطقة لتكون على حجم التحدي، مقدمة إعلاماً جديداً ملتزماً بالقضايا الوطنية والقومية والإنسانية، ضمن قالب من المهنية الصحفية الموضوعية.*
*ليكون الخطاب ملائماً لجميع الأعمار والثقافات، خطاباً ينبذ التفرقة والعنصرية بجميع أنواعها، ويلتزم بوصلة وحيدة تشير إلى تحرير الأرض والإنسان العربي على حد سواء، في إطار يجمعنا إلى العالم كله ولا يعزلنا.*
*أسماء تتعاون من أجل تقديم المعلومة والخبر الأفضل والأدق والأشمل. ومن أجل إعادة اتجاه دفة الإعلام العربي إلى ميناء مطالب الجمهور وآراءه وهواجسه، في مسيرة عمل صحفي سيكون المواطن العربي جزءاً منه، لا مستهلكاً له.*
*الواقع برس معني بملفات الحريات والاصلاح والعدالة الاجتماعية وحق الشعوب في التعبير الحر وتحديد خياراتها الوطنية الداخلية… تحتضن نبض الناس وهمومهم اليومية في الميدان، وتلامس تطلعات المرأة والشباب،، وترصد حال الفقراء والمظلومين أينما كانوا و تولي اهتماماً خاصاً بالتنمية البشرية و الاجتماعية*
*”الواقع برس ” ينحاز لثقافة التسامح ورفض التطرف والارهاب…تنطلق من ثابتة التنوع في النسيج العربي،، بمسيحييه و مسلميه ومكوناته القومية المتعددة ،،والشبكة تحترم حق الاختلاف وتشجع حوار الثقافات والحضارات*
*”الواقع برس ” لا يسمح بأن يكون إطاراً لأي تمييز عنصري وتفرقة عرقية وتقسيم ديني وتحريض طائفي ومذهبي.*
*”الواقع برس ” يرى في القضية الفلسطينية عنوان تحرر وطني، وحضورها مركزي في الموقع يتعاطى مع الفلسطينين كشعب واحد في الوطن وفي الشتات، وككل متكامل في الداخل بمن فيهم فلسطينيو أراضي الثماني والأربعين…لملف الأسرى داخل السجون الاسرائيلية اهتمام مستمر.*
*”الواقع برس ” يرفض أي هيمنة خارجية ويؤيد حق الشعوب في مقاومة الاحتلال و على رأسه الاحتلال الاسلائيلي لفلسطين و الأراضي العربية.*
*حيث يجب ان نكون سنكون*