سعر ربطة الخبز الى إرتفاع”

سعر ربطة الخبز الى إرتفاع”

 

 

أشار نائب رئيس إتحاد نقابات المخابز والأفران في لبنان السابق علي إبراهيم

 

في حديث صحفي الى أن “سعر ربطة الخبز سيرتفع بسبب المحروقات

 

ولا يمكن توقع نسبة الإرتفاع”، معتبرا أن “السعر كان يجب أن يعاد النظر إليه من الأسبوع الماضي”.

 

ولفت الى أنه “من المفترض أن تحصل جدولة كل أسبوع مرتين إرتفاعاً أو إنخفاضاً لسعر ربطة الخبز”.

 

 

وحول الشح في الخبز، شدد على أن “الطحين الذي يوزّع على بعض الأفران لا يكفي،

 

وهذا ما يؤدّي إلى شح في السوق، وعدا عن ذلك هناك فرق بالسعر بين المحل

 

والفرن يصل إلى حدود 5000 ليرة، ولذلك الناس تتهافت على الأفران”.

 

وقال إبراهيم إن “الفرق بسعر ربطة الخبز بين الفرن والمحلات سببه كلفة النقل وغلاء المحروقات، والطحين لا يكفي ببعض الأفران وبعضها لديها تخمة”.

 

وتابع: “إن سبب نفاذ الخبز من الأفران هو حصول الناس على عدد كبير من الربطات،

 

 

وهناك من يأخذ ما بين 4 و 5 ربطات في اليوم رغم محاولاتنا لمعالجة الموضوع”.

 

 

وأشار الى أنه “عندما تم رفع الدعم عن الطحين الإكسترا إرتفعت أسعار الخبز وتحديداً الإفرنجي، الناس توقفت عن شراء هذا النوع من الخبز، وأصبح الضغط على الخبز العربي كبير جداً”.

 

ولفت إبراهيم الى أن “النقابة طالبت بإعادة النظر بالجداول، ولا أحد ينظر إلى هذا الموضوع من قبل الوزارة ولا من قبل اللجنة التي تم تأليفها، ويتركون الأمور على ما هي عليه، ومنذ شهر نطالبهم بإعادة النظر بالحصص”.

 

وأردف: “نحن سعّرنا آخر مرة على دولار 38 ألف ليرة، وقد سكتنا الأسبوع الماضي لأن المحروقات إنخفضت، الآن إرتفعت الأسعار وهي قابلة للارتفاع أكثر بسبب قرار أوبك، والله يستر من شح”.

 

وأكّد إبراهيم أن “طالما الخبز موجود والأفران تعمل، فلا يوجد أزمة خبز”

 

 

 

 

 

 

 

🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐

*ملاحظة* *https://khabarajellebanon.com*

🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐

 

*☆■الإخبارية■☆* *☆■الرياضية■☆*

 

*لإعلاناتكم على شبكاتنا التواصل مباشرة*

https://wa.me/96170705568?text

 

*يلفت سرفر موقع “خبر عاجل ليبانون” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره قيل قال يقال*

شاهد أيضاً

نحن امام ساعات مفصلية.. يعقوب: مفاجآت حزب الله لم تنتهي بعد

أكد الكاتب والمحلل سياسي محمد يعقوب على أن التحركات المكوكية للوسيط الأمريكي هوكشتاين اليوم تأتي …