القضية التي نحملها ، قادتها علماء بمدادهم الذي ترجح كفته على كفة دم الشهيد ، ومتى ما تخلت الأمة عنهم ، أصيبت بأنواع البلاء ، فاللوذ بهم والإنتماء لفكرهم الولائي المحمدي الأصيل وحف الركاب بهم ، جهاد قائم بحد ذاته ، وحفظ لأمانة الدم ، وتهيئة على مسار التمهيد .* ???? من مسيرة الثالث عشر من محرم ١٤٤٥ في مدينة النبطية ./بعدسة الزميل جواد

شاهد أيضاً

مهرجان الفلكلور الوطني الثاني’ في صيدا بمشاركة 500 طالب من 30 مدرسة رسمية وخاصة وأنروا: رسالة صمود وفرح وأمل جنوبية من قلب الألم / تصوير الزميلة زهراء حمادي

https://www.facebook.com/share/p/1ApioSYyrM/