الدور الوطني لنشطاء التواصل الاجتماعي يتمثل في:
– مقاطعة رواية الاحتلال ومنع تسللها، فهي كاذبة وأهدافها خبيثة.
– نشر الأخبار التي ترفع من الحالة المعنوية للجمهور، و الابتعاد عن نشر التحليلات التي تقدم سيناريوهات مرعبة تحدث فزعا وقلقا وإحباطا لدى الجمهور.
– حماية ظهر المقاومة بعدم نشر معلومات تضر بحالة الجهوزية والمعنوية لقواتها وحاضنتها، كأماكن إطلاق الصواريخ أو أسماء المقاومين.
– نشر الثقافة والوعي الأمني بالمخاطر والتهديدات الأمنية وكيفية التعامل معها.