بات على حزب الله أكثر من أي وقت مضى أن يسارع إلى تسليم سلاحه للدولة، تطبيقًا للقرارات الدولية والحكومية، ومنعًا لإعطاء أي ذريعة لإسرائيل لتبرير اعتداءاتها.