بسم الله الرحمن الرحيم
إعلموا أن حربنا قد بدأت ضد الجيش السوري الجديد المرتد ، ولن نفرق في هذه الحرب ، بين عسكري كبير و عسكري صغير ، وبين من خرج من أجل المال ومن خرج منتصرا للباطل والضلال
فعلى الرغم من تعدد نيات عساكر هذا النظام ، إلا أن القصد واحد والحكم واحد ألا وهو ( حماية النظام الطاغوتي في الشام ، والحكم المترتب على هذا القصد ، هو الكفر والمروق من الإسلام )
فإلى العساكر في هذه المنطقة ، أي ( سنجار _ أبو ضهور ) من أراد منكم أن ، تثكله أمه أو يفجع فيه أبيه ، أو ترمل زوجته ، أو يؤتم أطفاله ، فليبقى في هذا الجيش ، حتى يلاقي مصرعه على أيدينا بإذن الله ، والمصير معلوم ، طلقة بالرأس فالقة ، أو سكين في العنق حاذقة ، أو بعبوة في ناقلته لاصقة بمعنى ” تعددت الأسباب والمصير واحد ” الهلاك ليس إلا .
ونعلمكم أن العمليات في الأيام القادمة ستتوسع إلى كافة الأراضي الشامية بإذن الله ، وستشمل كل المحافظات السورية بلا استثناء
أخيرا نصيحتنا لكم اعتزلوا هذه الحرب التي بدأها طاغوت الشام على الله ورسوله ، ولا تكونوا في حزب إبليس ، أو على أقل تقدير قفوا على الحياد
الواقع برس اخبار محلية وعالمية