ما قاله البارحة الوزير #سليمان_فرنجية بالحرف في ما خص #السعودية على قناة الجديد :
“انا ضد سياستهم وضد مواقفهم وتعاطيهم بالمنطقة ومع لبنان..وسياستهم اثبتت فشلها..واذا فكرن يضعفو سوريا..سوريا انتصرت ورجعت اقوى..واذا فكرن ينهوا محور المقاومة رجع اقوى..واذا فكرن يضعفوا ايران كرمالها عم تقوى سياستهم، ارتدت وصار العكس.. الافضل انو يعترفوا بفشلهم ويرجعوا للمنطق”
وبمسألة “انا مني قد السعودية” كان يقصد عن حزبه وشخصه، فحزب المردة..حزب لبناني لديه ثلاثة نواب وليس اقليمي كحزب الله..فأي معادلة عقلية تقتنع ان ثلاثة نواب تسطيع محربة دولة اقليمية كالسعودية
ولكن الحقد المزروع في قلوب البعض على سليمان فرنجية حجب النور عن عقولهم وانساهم انه “الحليف الوفي” ولديه من الصراحة ما يكفي ويزيد..ومن الجرأة ما يفوق كل قوة
واغفلهم هذا الحقد على أن رئيس جمهوريتهم “علاقتنا مع المملكة ستعود أفضل مما كانت ولن يعكرها احد” ووزير خارجية لبنان موقفهما في الملف السعودي يفوق موقف سليمان فرنجية وبالإضافة إلى رئيس الحكومة الذي يقيم أفضل العلاقات مع المملكة