قيل قال يقال

استبعدت مصادر وزارية “ان يقرّ ايّ بند من البنود المختلف عليها في ​جلسة الحكومة​ اليوم، في اعتبار انها تأجّلت، والحكومة في أوج عملها، فكيف الحال وهي تودّع اليوم”.

 

وأوضحت لـ”الجمهورية” انّ “البنود التي ستُقرّ هي بنود ملحّة، لا يستفيد منها اي فريق سياسي على حساب فريق آخر، خصوصاً انّ الاشتباك السياسي قد ازداد حماوة بدلاً من ان يتراجع بعد ​الانتخابات​”.

قيل قال يقال

 

يستقيلون ؟…

في مواقف لافتة بتوقيتها لمّح وزراء إلى أنّهم قد يستقيلون من الحكومة حتى لو كانت في ظل تصريف الأعمال إذا طالت مدّة تشكيل الحكومة الجديدة.

 

الانقلابات؟…

لم يستبعد سياسي بارز انقلابات مفاجئة في علاقات بعض القوى الاساسية قبيل انطلاق المشاورات لتشكيل الحكومة.

 

أزمة حكم…

بدأت أوساط سياسيّة تحذّر من أزمة حكم قد تواجهها البلاد إذا تعذّر الاتفاق على تأليف الحكومة الجديدة.

 

كشف مسؤول في تيار بارز أن ما ظهر حتى الآن لا يشكل أكثر من ذوبان رأس الجليد، وأن مزيداً من الإجراءات المهمة ستتخذ تباعاً.

 

لاحظت أوساط سياسية أن ضغوطاً يمارسها وزير حالي لا تزال تؤخّر إقرار بند في مجلس الوزراء والذي لديه جلسة أخيرة فقط وذلك على خلفية نزاع سياسي مع مرجعية كبيرة.

 

يسود نقاش حاد بين تيارين على خلفية النزاع على إحدى الوزارات الحساسة.

 

خفايا

كشفت مصادر سياسية مطلعة أنّ رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط ورغم تسليمه بما أنتجه القانون النسبي وفوز ثلاثة نواب من التيار الوطني الحر في الشوف وعاليه، لا يخفي خشيته من أن تؤثر هذه النتائج على زعامته التي كانت مطلقة في منطقة الجبل، حيث يستعدّ هؤلاء النواب لتحقيق إنجازات ومشاريع إنمائية عديدة للمنطقة، من دون أن يوظفها جنبلاط لمصلحته سياسياً وخدماتياً وغير ذلك…!

 

كواليس

قالت مصادر معارضة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لمواقع إسرائيلية عبرية إن ما حصلت عليه حكومة نتنياهو من أميركا ودول الخليج بعد الانسحاب الأميركي من التفاهم النووي مع إيران ونقل السفارة إلى القدس والتطبيع الخليجي الإسرائيلي وصولاً لدعم الضربات الإسرائيلية في سورية، يشكّل سقف ما يمكن أن تطلبه «إسرائيل» للذهاب إلى الحرب، فإن لم تفعل، فهذا يعني أنها عاجزة عن خوض حرب جديدة، ولن تفعل لاحقاً ما سيؤدي إلى تآكل هيبتها وسقوط قوة الردع نهائياً.

 

وصلت رسائل دبلوماسية إلى بيروت، تطالب بعدم الذهاب إلى مواجهة واسعة، في هذه المرحلة.

 

يخشى رؤساء بعض الكتل من مفاجآت تؤثر سلباً على الأحجام والتعاون المجلسي.

 

ما يزال تمسك وزير سيادي بمصطلح «دياسبورا» (Diaspora) يثير حفيظة مغتربين مسيحيين ومسلمين في أكثر من قارة!

 

يقال

إنّ حماوة متزايدة تُسجَّل على أكثر من خط سياسي في محاولة لاستقطاب عدد من النواب المنفردين إلى تكتل عريض يعمل على تشكيله مرجع نيابي.

شاهد أيضاً

الاتفاق الوشيك/ دكتور عباس

بسم الله الرحمن الرحيم رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ صدق …