أخبار عاجلة

أبرز ما جاء في كلام الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله خلال حوار مباشر على قناة “الميادين”

 

– السيد نصر الله للميادين: الانكفاء لا صلة له بالوضع الصحي ابدا وكل ما قيل هو أكاذيب.
– لم أتعرض لأي مشكلة صحية أبداً رغم دخولي العام الستين.
– من المضحك ما يتردد عن مرض ألمّ بي أو موت أو عن اجتماعات لحزب الله.
– ما حصل هو أنه لم تكن هناك مناسبات في الشهرين الماضيين لذا غبنا عن الظهور.
– ارتأينا في حزب الله أن ندع “الإسرائيليين” يتكلمون عن عملية “درع الشمال” حتى إنتهائها.
– عملية “درع الشمال” لم تنته رغم اعلان “الإسرائيليين” أنها انتهت لأن الحفارات ما زالت تعمل.
– ارتأينا أن ما يتردد عن شائعات بشأن صحتي هو استدراجي للتكلم وهو ما لا نريده.
– لسنا ملزمين بالرد على الشائعات والذي يريد الآخرون تحديد توقيته.
– سأتحدث في الشهر المقبل 3 مرات لأن هناك 3 مناسبات.
– هناك أنفاق ولكننا لسنا ملزمين بأن نعلن عمّن حفرها أو متى لأننا نعتمد “الغموض البناء”.
– المفاجئ بالنسبة إلينا هو أن “الاسرائيلي” تأخر في اكتشاف الأنفاق.
– قررنا أنا وإخواني ألا نعلق على عملية “درع الشمال” حتى انتهائها.
– أحد الأنفاق القديمة موجود في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
– مسألة استمرار وجود أنفاق يجب أن تبقى غامضة.
– على المستوطنين التأكد مما إذا كان مسؤولوهم يقولون الحقيقة بشأن الأنفاق.
– إعلان نتنياهو وطاقمه بأن الأنفاق كانت تمهد لعملية الجليل خدمنا وبأننا صادقون.
– اجراءات الاحتلال على الحدود تعكس الخشية “الإسرائيلية” من عملية الجليل المحتملة.
– المناورات “الإسرائيلية” الضخمة حصلت تحسباً لعملية الجليل المحتملة.
– نتنياهو خدمنا عبر إدخال الرعب والخوف والهلع إلى قلوب كل المستوطنين في الشمال.
– عملية “درع الشمال” خدمتنا في الحرب النفسية رغم أن الانفاق لم تكن تستحق كل هذه الدعاية.
– هل حزب الله سيعتمد على 4 أنفاق لادخال الآلاف من مقاتليه من أجل عملية الجليل؟.
– أي عملية باتجاه الجليل تحتاج إلى كل الحدود ونحن نقررها في حال حصول حرب علينا.
– لن يعلموا من أين سندخل إلى الجليل وهي لن تحصل إلا في حال العدوان على لبنان.
– عملية الجليل لن تتوقف على الأنفاق وكيف لنتنياهو أن يعلم أنه دمرها كلها.
– لندافع عن بلدنا من حقنا اتخاذ كل الإجراءات الدفاعية بعيداً عما يعتقده الآخرون.
– طالما أن ليس هناك بديل نحن معنيون بالدفاع عن بلدنا واللجوء إلى كل عناصر القوة.
– جزء من خطتنا هو الدخول إلى الجليل ونحن قادرون على ذلك ونقرر وفق مجريات الحرب.
– نحن منذ سنوات نملك القدرة على تنفيذ العملية وأصبح الأمر أسهل بعد تجربتنا في سوريا.
– *إذا اعتدى “الإسرائيلي” علينا فسيندم لأن ثمن الاعتداء سيكون أكبر بكثير مما يتوقعه.*
– نحن خياراتنا مفتوحة على الطاولة وفعل كل ما يلزم بعقل وحكمة وشجاعة.
– المقاومة لم تتدخل في مسألة ترسيم الحدود وهي من شأن الدولة.
– نقف خلف الدولة والجيش في موضوع الجدار وعلينا انتظار تصرفها ليبنى على الشيء مقتضاه.
– أي اعتداء “إسرائيلي” حرباً أو اغتيالاً لعناصر الحزب في لبنان وحتى سوريا سنرد عليه.
– أي عملية ضرب أهداف محددة هي محاولة لتغيير قواعد الاشتباك سنتعامل معها على هذا الأساس.
– أحذر “الإسرائيليين” بضرورة الانتباه إلى أن نتنياهو قد يرتكب الأخطاء نتيجة طموحاته.
– المقاومة وكل محور المقاومة جاهزون للرد في حال حصول أي عدوان.
– استبعد شن العدو حرباً على لبنان لكن لا أنفي لكن المكان الذي يخطئ فيه هو سوريا وغزة.
– أي عملية واسعة يشنها العدو سنتعامل معها على أنها حرب.
– الجهوزية النفسية في غزة وخصوصاً بعد انتصارها الأخير تؤكد أن أهلها لن يتسامحوا.
– غزة مستعدة للرد عسكرياً على أي عدوان ولن تتسامح وهي في ظروف مختلفة.
– عملية الأنفاق لا تلغي عملية الجليل المحضر لها ولو بنسبة 10% وهي لم تستحق هذه الدعاية.
– كان هناك شبه انسجام لبناني في عدم حصول أي نزاع بشأن عملية الأنفاق.
– حصل فشل استخباري “إسرائيلي” في زعزعة الموقف اللبناني الرسمي ككل عبر عملية الأنفاق.
– الموقف الرسمي اللبناني في مجلس الأمن وموقف الكويت هما فشل استخباري “إسرائيلي” أيضاً.
– نتنياهو في عملية “درع الشمال” سجل “انجازاً كبيراً في الأوهام” وهي أقل من عملية.
– نحن نقف خلف الجيش اللبناني ولا نريد جر الدولة إلى أي حرب.
– على الدولة اللبنانية أن تراجع ما يفعله “الإسرائيلي” على الحدود من إجراءات.
– نحن وبلا شروط وفي أي زمان ومكان مستعدون لتلبية الدعوة إلى وضع استراتيجية دفاعية
– مخاوف “إسرائيل” في سوريا كبيرة جداً لأن هناك فشلاًَ استخبارياً إسرائيلياً ذريعاً هناك.
– علينا توقع تصرف غير حكيم من قبل نتنياهو عشية الانتخابات.
– المقاومة كانت تمتلك في عدوان تموز 2006 صواريخ كانت قادرة على ضرب “تل أبيب”.
– بعض جنرالات الاحتلال يقرون بأن الحروب المقبلة لن تكون كالحروب السابقة.
– في أي حرب مقبلة علينا ستكون كل فلسطين المحتلة ميدان قتال وحرب.
– على “الإسرائيليين” نصح نتنياهو بتسهيل حصول حزب الله على صواريخ دقيقة من أجل مصلحتهم.
– نحن نمتلك صواريخ دقيقة وبالعدد الكافي للمواجهة في أي حرب مقبلة وضرب أي هدف نريده.
– تم انجاز حصولنا على الصواريخ الدقيقة ومحاولة نتنياهو منعها عبر قصف سوريا غير مجدية.
– لم نعد بحاجة لنقل أي صواريخ دقيقة لأننا نمتلك العدد الكافي من أجل أي مواجهة مقبلة.
– الوضع في سوريا اليوم في أفضل حال مقارنة بالعام 2011 لكن لا يمكن الحديث عن انجاز شامل.
– المأزق الآن هو مأزق كردي تركي أميركي فيما يتعلق بشرق “الفرات”.
– الجيش السوري وحلفاؤه قادرون على حسم المعركة في شمال سوريا.

*صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية:* نصر الله مرة أخرى يرسل تحذيراً إلى القادة الإسرائيليين، بأن ثمن الضربة في لبنان سيكون أكبر بكثير مما تتصوره “إسرائيل”.

– الفصائل الكردية المدعومة أميركياً في شرق “الفرات” هي ممولة خليجياً.
– إعلان إردوغان عن اتفاق أضنة يشير إلى أنه يجب التسليم بأن الحل الوحيد هو انتشار الجيش السوري.
– عند الإنتهاء من “داعش” في شرق “الفرات” فإن الجيش السوري وحلفاؤه سيرتاحون.
– خطوط التفاوض مفتوحة بين الجيش السوري والقوات الكردية.
– ما منع الجيش السوري وحلفاءه من استكمال معركة “البوكمال” هو “الولايات المتحدة”.
– تم استكمال التعزيزات لتحرير معركة إدلب لكن تركيا منعت ذلك تحت أسباب إنسانية.
– الخيارات مفتوحة بالنسبة لأدلب لكن الأولوية هي للحل السياسي.
– الاقتتال فيما بين فصائل المعارضة في إدلب أظهر تجاوزها للقيم التي تدعيها بنفسها.
– سيطرة النصرة على إدلب تحرج تركيا لأنها مصنفة عالمياً بأنها إرهابية والحل السياسي صعب.
– على تركيا إيجاد حل لإدلب أو ترك الأمر للقيادة السورية التي لن تترك أرضها للارهابيين.
– ترامب صادق في وعوده الانتخابية وهو حقق جزءاً منها، بينها إرسال القوات الأميركية للخارج.
– ترامب لم يتحدث إلا عن المال ومصالح بلاده ولو على حساب خيرات دول منطقتنا.
– جهات أميركية طلبت من ترامب مهلة لسحب القوات من سوريا وقد أمهل لذلك 6 أشهر.
– الأميركيون أبلغوا الروس أنهم مستعدون للخروج بالكامل من سوريا مقابل خروج الإيرانيين.
– بوتين أبلغ روحاني بالمطلب الأميركي الذي أبلغني بذلك والروس أبلغوا السوريين أيضاً.
– الإيرانيون رفضوا الطلب الأميركي لأنهم موجودون في سوريا بناء على طلب دمشق.
– الروس اكتفوا بنقل الرسالة الإيرانية إلى الأميركيين الذين عادوا ليكثفوا عملياتهم.
– السوريون رفضوا كذلك المطلب الأميركي الذي نقله الروس بخروج الإيرانيين.
– سحب القوات الأميركية هو استراتيجية جديدة وهو النسخة الترامبية في المشروع الأميركي.
– قرار سحب القوات الأميركية من سوريا هو بحد ذاته فشل وهزيمة.
– ممثلو قسد طلبوا لقاءنا في بيروت وتوجهوا إلى روسيا والعراق بعد تخلي الأميركيين عنهم.
– زيارة الرئيس السوداني لدمشق حصلت بضوء أخضر سعودي.
– الانفتاح الأخير باتجاه سوريا سببه قرار ترامب بالانسحاب وذلك بعد جلسة تقييم في أبو ظبي.
– قرارات ترامب أخافت السعودية والإمارات اللتين اعتبرتا أن تركيا هي الخطر الأكبر وليس إيران.
– تم نقل رسالة لدمشق بأن تطلب بنفسها العودة إلى جامعة الدول العربية.
– دمشق أبلغتهم بأن مَن أخرجها من جامعة الدول العربية عليه بنفسه إعادتها.
– هدف جولة “بومبيو” في المنطقة كان طمأنة دولها بعد احباطها من قرارات “ترامب”.
– الأميركيون لن يستطيعوا أن يفعلوا أكثر مما فعلوا وهم سيغادرون سوريا والمنطقة.
– الأميركيون تركوا حتى “أفغانستان” لطالبان وهي هزيمة مدوية لهم في هذا البلد.
– “ترامب” لن يشن حرباً من أجل أي كان وبلاده ليست في وضعية شن حرب جديدة على منطقتنا.
– “ترامب” يريد شن حرب على إيران بواسطة دول المنطقة لاسقاطها.
– هناك مسؤولون عرب كبار بينهم أمنيون زاروا سوريا لا يمكنني الكشف عن هويتهم.
– الأميركيون فشلوا في سوريا والمحبط الأكبر في ذلك هو “نتنياهو”.
– الرئيس الأسد أكد لزواره أن من وقف إلى جانب بلاده ضد الارهاب سيكون وفياً لهم.
– “نتنياهو” الذي يقدم نفسه أنه منتصر في مجالات عدة فشل مشروعه في سوريا وخسر كل رهاناته، كما فشل في رهانه في اسقاط النظام في سوريا.
– “نتنياهو” و “ايزنكوت” لم يتمكنا من منع وصول الامكانات إلى لبنان وهذا فشل آخر.
– “نتنياهو” فشل في تحقيق هدف اخراج إيران من سوريا رغم كل مساعيه في روسيا وأميركا.
– “الإسرائيلي” خابت كل آماله في سوريا وخسر كل رهاناته وسوريا تعود من جديد وهي أقوى.
– سوريا التي باتت تمتلك دفاعاً جوياً أقوى لن تتخلى عن مسؤوليتها القومية العربية.
– هناك احتمال اتخاذ قرار بتعاط مختلف مع الاعتداءات “الإسرائيلية” لأن ما حصل أخيراً خطير جداً.
– الأولوية في الفترة السابقة كانت إنهاء المعركة الداخلية في سوريا وهذا تغير مهم.
– على “نتنياهو” أن ينتبه إلى التغيرات الأخيرة وإلى تحسن الدفاع الجوي السوري.
– على “نتنياهو” أن يلتفت إلى أن العامل الروسي لا يستطيع أن يفتح كل الهوامش للإسرائيلي.
– إيران متماسكة رغم العقوبات وكذلك الوضع في العراق هو مرتاح.
– على “نتنياهو” أن ياخذ بعين الاعتبار المتغيرات في المنطقة، وان يكون حذراً في التمادي فيما يقوم به في سوريا.
– على “نتنياهو” ألا يخطئ التقدير لأن محور المقاومة وفي مقدمه دمشق سيرد.
– السعودية والإمارات اكتشفتا أنهما لا يستطيعان اخضاع الشعب اليمني رغم حربهما الشرسة.
– انعقاد القمة الاقتصادية في بيروت والكلام السياسي فيها عن القدس ممتاز.
– كلام الرئيس اللبناني ووزير الخارجية عن إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية مهم جداً .
– كلام وزير الخارجية عن ضرورة حل مسألة اخفاء الإمام الصدر كان مهماً.
– القمة الاقتصادية في بيروت كانت مقبولة ومعقولة ولا سيما في الجانب السياسي.
– الموقف اللبناني بشأن إعادة اللاجئين والنازحين السوريين كان انجازاً أيضاً
– علاقتنا مع فخامة الرئيس عون هي على ما هي عليه من المودة والتوافق
– هناك تواصل بيني وبين رئيس الجمهورية لحل أي التباس.
– ما عزز الصداقة مع رئيس الجمهورية ووزير الخارجية هو ما حصل في عدوان تموز 2006.
– التفاهم بين حزب الله والتيار الوطني ما زال قائماً وصامداً.
– الاختلاف بين تيارين لا يجب أن تتاثر به قاعدتاه الشعبيتان لأنه أمر وارد دائماً.
– ما يتردد عن تغيير اتفاق الطائف والمثالثة أمر لا أساس له.
– نحن الشيعة لم نطالب بالمثالثة أبداً في أي مكان ولم نطرحها ولم نتحدث عنها بالمطلق.
– ما يتردد يهدف إلى اثارة القلق والرئيس عون محق في أن التفاهم صنع سلاماً داخلياً.
– نحن لا نطالب بتغيير أو تعديل أو تطوير اتفاق الطائف.
– مصرون على تشكيل حكومة في أسرع وقت ممكن لأن ذلك هو من مصلحة لبنان.
– إيران وسوريا لم تتدخلا أبداً في مسألة تأليف الحكومة.
– نحن ما زلنا متمسكين بتمثيل اللقاء التشاوري بوزير في الحكومة العتيدة.
– هناك مساع جدية حالياً لتأليف الحكومة وهناك عقدتان تتعلق باللقاء التشاوري وتوزيع الحقائب.
– نحن جادون في حل الوضع الاقتصادي ومكافحة الفساد لكنها معركة طويلة وصعبة ومعقدة.
– يجب إيجاد تغييرات في القوانين لحل مشكلة الفساد في لبنان.
– يجب التخلي عن التلزيم بالتراضي وإنما التوجه إلى المناقصات لحل بعض مشاكل الفساد.
– الخطوة الأولى في مواجهة الفساد هي سد باب هذا الفساد عبر تشريعات وقوانين وآليات.
– التدخل السياسي في القضاء هو من أسباب الفساد في لبنان.
– الوضع الاقتصادي في لبنان هو من أولويات الحكومة العتيدة.
– الرئيس سعد الحريري يحاول تدوير الزوايا مع كل القوى السياسية في لبنان.
– حريصون على الانفتاح والتعاون مع الرئيس الحريري رغم مهاجمتنا من قبل تيار المستقبل.
– نحن لا نحكم البلد ولا نريد ذلك ومعركتنا هي الفساد.
– نؤمن بأن لبنان لا يمكن أن يُدار إلا من قبل جميع مكوناته.

شاهد أيضاً

البعث قال كلمته في مهرجان التأسيس.. توجيه البوصلة نحو دمشق

شكّل المهرجان الذي أقامه حزب البعث العربي الاشتراكي في بلدة الخيارة البقاعية محطة للتأكيد على …