🌀🌀أكدت مصادر “القوات اللبنانية” أن القوات متمسكة بما افرَزته الانتخابات، وهي غير مستعدّة للمساومة على الامانة التي منَحها لها الناس، ولديها وجهة نظر ستشرَحها للوزير جبران باسيل مناقضةً تماماً لوجهة نظره.
ولفتت المصادر لـ “الجمهورية” الى ان هناك من يخفي وراءَه محاولات لتحجيم “القوات”، وهذا امرٌ صعب، فضلاً عن انّ هناك طريقة احتسابية اجرَتها “القوات” وستشرحها لباسيل بالتفصيل.
🌀🌀لفتت مصادر في الحزب التقدمي الاشتراكي عبر صحيفة “الأخبار” الى أن “العونيين رفضوا نتائج الانتخابات، وتمّ لصق 3 نواب مسيحيين إلى النائب طلال إرسلان للحصول على كتلة تسمح له بالحصول على وزير في الحكومة المقبلة”، متسائلة: “بأي صفة يفعلون ذلك”.
🌀🌀سأل أمين سر تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي “لماذا يهدف وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمل النائب جبران باسيل لضرب الهدنة بين “القوات اللبنانية” و”التيار الوطني الحر”، ففي الوقت الذي نسعى للتفاهم من اجل الوطن والشعب والعهد يعمد باسيل لتحطيم كل الايجابيات بحملة اضاليل ضد القوات اللبنانية، لماذا التواطؤ على الهدنة؟ لمصلحة من يدمّر كل شئ؟ اكيد ليس لمصلحة العهد”.