عُمولة مصرفيّة” ترتبط بالبنزين.. مَن يدفعها؟
قالت مصادر ناشطة في قطاع النفط إنّ “هناك امتعاضاً كبيراً لدى أصحاب المحطّات من وزارة الطاقة والمديرية العامة للنفط بسبب عدم التحرك لحمايتهم من تقلبات سعر الدولار في السوق، وذلك بعدما رفع مصرف لبنان، الدّعم نهائياً عن استيراد البنزين
ولفتت المصادر إلى أنّ “المحطات مُهددة بالإقفال إن لم تكن هناك معالجة لموضوع الدولار في الجدول”، وأضافت: “نطالب بحمايتنا وعدم تكبيدنا أي خسارة تطرأ بسبب ارتفاع سعر الدولار.
اليوم، نبيع صفيحة البنزين وفق سعر دولار ينصّ عليه الجدول بينما السوق يشهد قفزة إضافية السعر، وعندما نريد شراء البنزين نضطر لأن نتحمّل الفرق في سعر الدولار. فمن يعوّض علينا؟
وكشفت المَصادر أن الشركات المستوردة للنفط تتقاضى من المحطّات عمولة المصارف التي يتم دفعها لإيداع الأموال المستحقة لإستيراد البنزين في المصارف، وأردفت: “ما علاقة المحطات بهذه العمولة؟
إنها تدفعها من كيسها الخاص أي الجعالة، وهنا المشكلة الكبيرة”
🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐
*ملاحظة* *https://khabarajellebanon.com*
🌐🅽🅴🆆🆂🌐🅽🅴🆆🆂🌐
*☆■الإخبارية■☆* *☆■الرياضية■☆*
*لإعلاناتكم على شبكاتنا التواصل مباشرة*
https://wa.me/96170705568?text
*يلفت سرفر موقع “خبر عاجل ليبانون” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره قيل قال يقال*